أخلاقيات النشر

  1. إلتزم البحث العلمي بالقوانين والقواعد التي وضعتها الجمعية، والجهات المنظمة للأبحاث العلمية، کما أقرتها الجمعيات العالمية لعلم النفس،وخاصة الجمعية الأمريکية لعلم النفس، والجمعية البريطانية لعلم النفس، والبحوث العلمية المتخصصة المنشورة في المجلات المتخصصة في هذا الميدان.
  2. أن يلتزم الباحث بالأمانة العلمية، وأصوله المتعارف عليها من حيث النقل والاقتباس والإحالة إلي المراجع، والحصول علي البيانات، حفاظا علي الملکية الفکرية.
  3. الدقة في عملية توثيق کل ما يدونه الباحث من معلومات وحقائق وآراء وبيانات، وتحليلها ونشرها، بإخلاص وأمانة.
  4. أن يحترم المؤلفون زملاءهم المشارکين معه في البحث العلمي، وتقديرهم في کل ما يقدمونه من معلومات.
  5. تحليل بيانات البحوث وعرضها بطريقة بعيدة عن التحيز وبشکل موضوعي.
  6. الاستقامة والحفاظ على الوعود والاتفاقات؛ والسعي لاتساق الفکر والعمل.
  7. الحيطة وعدم الإهمال، والعمل على تقليل الأخطاء البشرية والمنهجية إلى حدها الأدنى.
  8. الانفتاحية ومشارکة البيانات والنتائج مع الباحثين وتقبل النقد البناء.
  9. محاولة مساعدة الباحثين المبتئين في البحث العلمي، وتدريبهم على کيفية کتابة البحث بطريقة علمية وموضوعية، وتعزيز قدراتهم على العمل العلمي الجاد.
  10. تشجيع البحوث التي تساعد على تطوير البحث العلمي في جميع مجالات علم النفس، ومحاولة توظيفها في حل المشکلات المجتمعية من خلال الأبحاث والدراسات العلمية.
  11. العمل على تجنب الأمور التي تخضع للسياسات المحلية والدولية والإلتزام بالمعايير العلمية في البحث العلمي لعلم النفس، والتي تساعد على خدمة المجتمع.
  12. احترام حقوق الإنسان وکرامته والعناية به کإنسان عند إجراء التجارب عليه في البحث العلمي، وتحقيق أکبر فائدة ممکن له.
  13. احترام الملکية الفکرية للباحثين في علم النفس، وحفظ حقوقهم من براءات اختراع ونشر بحوثهم، والعمل على تجنب السرقات العلمية، وعدم استخدام أية بيانات إلا بالرجوع إلى صاحبها.
  14. المحافظة على سرية المعلومات، واحترامها، وانتسابها إلى صاحبها.
  15. الابتعاد عن الأمور التي تحث على الاختلافات العنصرية أو العرقية أو الديانات، وتجنب المصالح الخاصة في علم النفس، ويکون الهدف الأساسي من البحث هو تطوير علم النفس والاستفادة منه.