الجمعية المصرية للدراسات النفسيةالمجلة المصرية للدراسات النفسية2090-02443211720221001تصور مقترح لبرنامج إرشادى انتقائى تكاملى لتنمية مهارات التمكين النفسى لدى أسر ذوى الاحتياجات الخاصة12227332910.21608/ejcj.2022.273329ARدعاءعوض سيدأحمدجامعة الإسكندريةنرمين عونىمحمدجامعة الإسكندريةJournal Article20221208هدفت الدراسة الحالية إلى تقديم تصور مقترح لبرنامج إرشادى تكاملى لتنمية مهارات التمكين النفسى لدى أسر ذوى الاحتياجات الخاصة ، كما هدفت الدراسة إلى فهم وتفسير طبيعة أدوار الأسر كعميل وكوسيط فالتعامل مع الطفل ذو الإعاقة، وكذلك تحديد أهم المشكلات النفسية والاجتماعية، والوقوف على أولويات الخدمات الإرشادية ومصادر الدعم الاجتماعى وتحديد المهارات اللازمة للأسر للتعامل بكفاءة مع الأطفال ذوى الإعاقة ، تكونت عينة الدراسة من (79) من اولياء أمور ذوى الاحتياجات الخاصة ، تم استخدام استبيان (من إعداد الباحثتين ) لتحديد أهم المشكلات والحاجات النفسية والاجتماعية للأسر، كما تم إعداد تصور للبرنامج المقترح فى ضوء نتائج الاستبيان والدراسة الاستطلاعية وقد اعتمد البرنامج على انتقاء عدد من الفنيات السلوكية والمعرفية والانفعالية والتى ثبتت فعاليتها فى إرشاد أسر ذوى الإعاقات مثل "حل المشكلات -إدارة الوقت -الاسترخاء – التنفيس الانفعالى -الحوار السقراطى -خفض التفكير – القصة الرمزية وغيرها ، تم استخدام المنهج الوصفى التحليلى القائم على رصد عناصر الظاهرة وإخضاعها للتحليل والتفسير ،و قد أسفرت الدراسة عن نتائج مؤداها تحديد أهم المشكلات النفسية للأسر والمتمثلة فى: ضعف ثقافة المسئولية المجتمعية ، يليها القلق بخصوص مستقبل الطفل ،ثم قلة الوعى المجتمعى ،ثم كثرة الاعباء والضغوط الأسرية ، ثم النظرة السلبية للطفل ،وأخيرا مشكلة ضيق الوقت ، كما تم تحديد أولويات الحاجات النفسية والتدريبية للأسرواللازمة لتحسين كفاءة الأسرة كوسيط فى التعامل مع الطفل ذو الإعاقة ، والمتمثلة فى : مهارات البحث عن مراكز تدريب الأطفال ، ثم مهارات توكيد الذات والدفاع عن الحقوق ،يليها مهارات التواصل ،ثم الحاجة إلى مراكز تدريب الوالدين ، ثم مهارات طلب الحصول على الدعم الاجتماعى ، وأخيرا الحصول على المعلومات والخبرة فى التعامل مع الطفل ،كما قدم البحث بعض التوصيات والمقترحات ذات الصلة بموضوع الدراسة والتى قد تفيد الأسر والعاملين فى مجال ذوى الإعاقة وتعمل على تحسين الخدمات الإرشادية المقدمة لهم .https://ejcj.journals.ekb.eg/article_273329_03c70be96107c2b4001bc08c00bed261.pdfالجمعية المصرية للدراسات النفسيةالمجلة المصرية للدراسات النفسية2090-02443211720221001تدريج الاختبارات مختلطة الفقرات باستخدام نظرية الاستجابة للمفردة مقارنة بين النماذج الأحادية ومتعددة الأبعاد234027333010.21608/ejcj.2022.273330ARمحمد حبشيحسينكلية التربية – جامعة الإسكندرية0000-0002-9775-011XJournal Article20221208يوجد شبه إجماع بين المتخصصين في مجال القياس والتقويم أن لكل من أسئلة الاختيار من متعدد والاسئلة المقالية نقاط قوة ونقاط ضعف، وأن الدمج بين هذين النوعين من الفقرات داخل اختبار واحد يزيد من دقة الاختبار في قياس السمة المراد قياسها من منطلق ان كلا النوعين يكمل أحداهما الأخر. إلا إن الجمع بين هذين النوعين من الأسئلة داخل اختبار واحد اثار بعض القضايا السيكومترية من بينها هل تلك الأسئلة تقيس نفس القدرة أو قدرات متماثلة أم إنها كل نوع يقيس قدرة أو قدرات مختلفة عن تلك يقيسها النوع الاخر، وترتب على هذا السؤال سؤال اخر هل تصلح نماذج نظرية الاستجابة للمفردة أحادية البعد لتدريج هذا النوع من الاختبارات، أم أن هذا النوع من الاختبارات يتطلب استخدام النماذج متعددة الأبعاد. لهذا فقد هدف البحث الحالي إلى مقارنة بين كفاءة النماذج أحادية البعد ومتعددة الأبعاد في تدريج الاختبارات مختلطة الفقرات. وللإجابة عن هذا السؤال فقد استخدم الباحث اختبار لقياس القدرة الرياضة لتلاميذ الصف السادس الابتدائي وقد تكون الاختبار من 15 سؤال مقسمة إلى 10 أسئلة من نوع الاختيار من متعدد وخمسة أسئلة مقالية، وقد تكونت عينة البحث من 738 تلميذ من تلاميذ الصف السادس الابتدائي 400 تلميذة و 338 تلميذ. وقد استخدم الباحث النموذج ثنائي المعلم لتدريج أسئلة الاختيار من متعدد، واستخدم نموذج التقدير الجزئي العام لتدريج الأسئلة مفتوحة النهايات باستخدام برنامج PARSCALE، واستخدم النموذج ثنائي العامل في حالة النماذج متعددة الابعاد واستخدم حزمة mirt في برنامج R. وقد أظهرت النتائج تفوق النماذج متعددة الابعاد في تدريج الاختبار مقارنة بالنماذج الأحادية وذلك اعتماداً على قيم الدالة المعلوماتية للفقرات وجودة مطابقة النماذج للبيانات.https://ejcj.journals.ekb.eg/article_273330_3ed4ffe81d2533c6eda6e9873012fb90.pdfالجمعية المصرية للدراسات النفسيةالمجلة المصرية للدراسات النفسية2090-02443211720221001النموذج السببي لتأثير التنافر المعرفي والتجول العقلي وإعاقة الذات الأكاديمية في التحصيل الدراسي لطلبة كلية التربية بجامعة بني سويف416027333210.21608/ejcj.2022.273332ARمحمد حسينسعيدجامعة بني سويفمروة مختاربغداديجامعة بني سويفJournal Article20221208هدف البحث الحالي إلى التوصل إلى أفضل نموذج سببي يفسر التأثيرات المباشرة وغير المباشرة لكل من: التنافر المعرفي والتجول العقلي وإعاقة الذات الأكاديمية في التحصيل الدراسي لطلبة الجامعة. وتم استخدام المنهج الوصفي، وشارك في البحث (449) طالبًا وطالبة بالفرقة الرابعة بكلية التربية بجامعة بني سويف بالفصل الدراسي الثاني 2021-2022م، ومتوسط أعمارهم (21.93) عاماً، بانحراف معياري (1.66)، وتم تطبيق: مقياس التنافر المعرفي إعداد (Heath, 2011)، ومقياس التجول العقلي إعداد (Mowlem et al., 2016)، ومقياس إعاقة الذات الأكاديمية إعداد (Melhem, 2022) تعريب الباحِثَين، كما تم الاعتماد على نتائج الطلاب في نهاية الفصل الدراسي الثاني 2021-2022. وباستخدام تحليل المسار بينت النتائج أن أفضل نموذج سببي من (4) نماذج متنافسة هو النموذج الذي تتوسط فيه إعاقة الذات الأكاديمية العلاقة بين كل من التنافر المعرفي والتجول العقلي وبين التحصيل الدراسي، حيث بينت النتائج وجود تأثير مباشر وموجب للتجول العقلي والتنافر المعرفي في إعاقة الذات الأكاديمية والتي أثرت بصورة مباشرة وسالبة في التحصيل الدراسي، وبلغت قيم هذه التأثيرات (0.539)، و(0.119)، و(-0.138) على الترتيب، كما وجد تأثير دال وموجب للتنافر المعرفي في التجول العقلي بلغت قيمته (0.463)، وكانت جميع هذه التأثيرات دالة عند مستوى (0.01). وتبين هذه النتائج أن الحد من إعاقة الذات الأكاديمية يمكن من خلال التحكم في كل من التجول العقلي والتنافر المعرفي الذين ظهر تأثيرهما فقط في التحصيل الدراسي مع وجود إعاقة الذات الأكاديمية، وكل ذلك يؤدي إلى تحسين مستوى التحصيل الدراسي لطلبة الجامعة.https://ejcj.journals.ekb.eg/article_273332_fdb0862a8bbbf50b045d96451c3d2f06.pdfالجمعية المصرية للدراسات النفسيةالمجلة المصرية للدراسات النفسية2090-02443211720221001قياس استعداد طلاب كلية التربية جامعة الأزهـــــر للتعلم عبر الانترنت في ضوء بعض المتغيرات619427333510.21608/ejcj.2022.273335ARأحمد محمد شبيبحسنجامعة الأزهرزين العابدين محمد علىوهبهجامعة الأزهرJournal Article20221208 ينظر إلى الاستعداد للتعلم عبر الإنترنت من وجهات نظر مختلفة، في ضوء تمتع المتعلمين بمجموعة من المهارات والقدرات تتمثل في أسلوب التعلم، وكفاءاتهم، والتواصل، ومهارة المشاركة في التعلم المستقل ، التعلم الموجه ذاتيًا، والتحكم في المتعلم، والدافعية، الكفاءة الذاتية للكمبيوتر، ولكي يستفيد الطلاب من التعلم عبر الإنترنت يجب أن يمتلكوا الجاهزية للتعلم. فإن الجاهزية للتعلم عبر الإنترنت تتطلب أن يكون الطالب جاهز عقليًا وجسديًا في ظل استخدام إجراءات تعليمية معينة، ونظرًا لأن بيئات التعلم عبر الإنترنت تسمح للطلاب أيضًا بمزيد من المرونة للعمل في أنشطة التعلم ، لذلك يحتاج الطلاب إلى اتخاذ قرارات حول أنشطة التعلم الخاصة بهم، وممارسة السيطرة عليها من حيث السرعة والعمق وتغطية المحتوى ونوع الوسائط والوقت الذي يقضيه أثناء عملية التعلم. تكونت عينة البحث من (374) حيث بلغ عدد افراد الفرقة الثانية (201) طالباً، والفرقة الرابعة (173) طالباً والمختارين من الشعب الثلاثة الاتية ( العلمية – الأدبية – النوعية ) حيث بلغ عدد افراد العينة للفرقة الثانية على الترتيب (70– 103- 28). وافراد العينة للفرقة الرابعة على الترتيب (65 – 39-69). وأشارت النتائج الى: أن مستوى استعداد التعلم عبر الانترنت لطلاب الشعب الثلاثة المختارة (العلمية – الأدبية – النوعية)، والفرقة الدراسية ( الثانية– الرابعة ) كان أعلى من المتوسط مما يشير أن افراد العينة لديهم مستوى استعداد للتعلم عبر الأنترنت عال. وأشارت النتائج أن هناك فروقاً لدى أفراد العينة طبقاً للتخصص، وهذه الفروق لصالح الشعب العلمية ، وأن هناك فروقاً بين الفرقة الثانية والرابعة وهذه الفروق لصالح الفرقة الرابعة.https://ejcj.journals.ekb.eg/article_273335_79583d9b272c07b766bd79a228fa5386.pdfالجمعية المصرية للدراسات النفسيةالمجلة المصرية للدراسات النفسية2090-02443211720221001التنمر المدرسي وعلاقته باحتمالية الانتحار وبعض وظائف الأنا "دراسة سيكومترية كلينيكية9513627333610.21608/ejcj.2022.273336ARأسماء عثمان ديابعبد المقصودجامعة الوادي الجديدJournal Article20221208هدف البحث الحالي إلى تعرف علاقة التنمر المدرسي سواء للتلاميذ المتنمرين أو ضحايا التنمر باحتمالية الانتحار ، وكذلك تعرف الفروق بين التلاميذ المتنمرين وضحايا التنمر في احتمالية الانتحار ، وفهم طبيعة وظائف الأنا لدى الحالات الطرفية من المتنمرين وضحايا التنمر، تكونت عينة البحث من (330) تلميذًا وتلميذة بالصف الثاني الإعدادي بمتوسط عمري (14.1 سنة) وانحراف معياري (0.76) ، تم تطبيق مقياس التنمر/الضحية (ترجمة وتقنين البهاص ، 2012) ومقياس احتمالية الانتحار (إعداد البحيري ، 2013) ، واختبار بقع الحبر الرورشاخ ، واتضح من خلال نتائج البحث عدم وجود علاقة ارتباطية دالة إحصائيًا بين التنمر والانتحار ، ووجود علاقة ارتباطية موجبة بين التنمر والعداوة ، وبين التنمر وتقييم الذات السلبي ، ووجود علاقة بين ضحايا التنمر واليأس والانتحار، وعدم وجود فروق في اليأس وتقييم الذات السلبي والعداوة ، ووجود فروق بين المتنمرين وضحايا التنمر في تصور الانتحار والدرجة الكلية للانتحار في اتجاه ضحايا التنمر ، واتضح من خلال الفرض الكلينيكي سلامة اختبار الواقع لدى المتنمر وضحية التنمر ، وقصور بعض وظائف الأنا للمتنمر والضحية ، والاختلاف بينهم يكمن في اتجاه هذا القصور ؛ فكلاهما يعاني من قصور في التنظيم الانفعالي يتجه نحو عدم القدرة على التحكم في الانفعالات لدى المتنمر والتحكم المفرط لدى ضحايا التنمر وقصور العلاقة بالموضوع لدى المتنمر وضحية التنمر ، واختلاف الحيل الدفاعية بين كل منهما ، حيث يستخدم المتنمر حيل التعويض والنكوص والإنكار والتطابق والتفعيل ويستخدم ضحايا التنمر من ذوي احتمالية الانتحار حيل الكبت والإزاحة والانقلاب على الذات.https://ejcj.journals.ekb.eg/article_273336_e760524398b1d328f5873dedde07ca36.pdfالجمعية المصرية للدراسات النفسيةالمجلة المصرية للدراسات النفسية2090-02443211720221001التنبؤ بمهارات تقرير المصير من خلال التعافى النفسى والدعم العاطفى المدرك لدى الأحداث الجانحين13718627333710.21608/ejcj.2022.273337ARسعاد حسنى عبداللهمهدىكلية الدراسات الإنسانية بالدقهليةرابعة عبدالناصرمسحلكلية الدراسات الإنسانية بالدقهليةJournal Article20221208 تهدف الدراسة إلى التعرف على مستوى مهارات تقرير المصير لدى الأحداث الجانحين ، وبحث العلاقة بين مهارات تقرير المصير وكل من التعافى النفسى والدعم العاطفى المدرك ، والكشف عن الفروق بين مرتفعى ومنخفضى مهارات تقرير المصير في التعافى النفسى والدعم العاطفى المدرك ، والكشف عن الفروق بين الجنسين في مهارات تقرير المصير ، وكذلك التحقق من إمكانية التنبؤ بمهارات تقرير المصير من خلال التعافى النفسى والدعم العاطفى المدرك ، تكونت عينة الدراسة من ( 145 ) حدث جانح بواقع (78) ذكور ، و(67) إناث ، تراوحت أعمارهم ما بين (15- 18 ) عاما بمتوسط قدره ( 17.3 ) )عاما ،وانحراف معيارى ( 1.1) ،وتم إعداد مقياس لمهارات تقرير المصير، ومقياس آخر للدعم العاطفى المدرك( إعداد الباحثتان )، كما تم استخدام مقياس التعافى النفسى( إعدادWeziak-Bialowolska ,et al, 2021) ، وتعريب الباحثتان)، وقد أسفرت النتائج عن وجود مستوى منخفض من مهارات تقرير المصير لدى الأحداث الجانحين ، ووجود علاقة ارتباطية موجبة بين مهارات تقرير المصير ومتغيرات الدراسة (التعافى النفسى ، الدعم العاطفى المدرك) لدى الأحداث الجانحين، ووجود فروق دالة إحصائيا بين مرتفعى ومنخفضى مهارات تقرير المصير في التعافى النفسى والدعم العاطفى المدرك لصالح مرتفعى مهارات تقرير المصير ، كما أظهرت نتائج الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية فى مهارات تقرير المصير بين الأحداث الجانحين تعزى إلى النوع ، كما أسفرت النتائج أيضا عن إسهام كل من التعافى النفسى والدعم العاطفى المدرك فى التنبؤ بمهارات تقرير المصير لدى أفراد العينة من الأحداث الجانحين ، وقد تم تفسير النتائج فى ضوء ما انتهت إليه نتائج البحوث والدراسات السابقة ، وتقديم بعض التوصيات والمقترحات 0 https://ejcj.journals.ekb.eg/article_273337_c79197b57d213f03aafee9b9ba1c184e.pdfالجمعية المصرية للدراسات النفسيةالمجلة المصرية للدراسات النفسية2090-02443211720221001الإسهام النسبي لأساليب معاملة الأب في مفهوم الذات لدى طلبة التعليم ما بعد الأساسي في ولاية المضيبي بسلطنة عمان18721427333810.21608/ejcj.2022.273338ARمحمد بن ناصرالصوافيسلطنة عمانجوخة بنت محمدالصوافيسلطنة عمانعامر بن سالمالحبسيسلطنة عمانJournal Article20221208<strong>.</strong> يهدف هذا البحث إلى تعرُّف أثر أساليب معاملة الأب على مفهوم الذات لدى طلبة التعليم ما بعد الأساسي في ولاية المضيبي في سلطنة عمان، ولتحقيق أهداف البحث استخدم الباحث المنهج الوصفي عن طريق تطبيق مقياس أساليب المعاملة الوالدية، ومقياس مفهوم الذات؛ على عينة عشوائية من 340 طالبًا وطالبة في مدارس ولاية المضيبي للعام الدراسي 2018/2019م، واستُخدم لتحليل البيانات: الإحصاء الوصفي (المتوسط الحسابي والانحراف المعياري)، وتحليل الانحدار الخطي المتعدد، وقد أظهرت النتائج أن الأسلوب السائد لدى آباء عينة البحث هو المساواة بين الأبناء، وأن مستوى مفهوم الذات عالٍ لدى أفراد عينة البحث، كما أشارت نتائج تحليل تباين الانحدار وجود تأثير دال إحصائيا، لمتغير أساليب معاملة الأب في التنبؤ بمستوى مفهوم الذات.https://ejcj.journals.ekb.eg/article_273338_f6db6796e73c5bf02ddbe0d4a3ba5b64.pdfالجمعية المصرية للدراسات النفسيةالمجلة المصرية للدراسات النفسية2090-02443211720221001النموذج البنائي للعلاقات بين الشفقة بالذات والألكسيثيميا واستراتيجيات التنظيم المعرفي الانفعالي ورهاب التفاعل الاجتماعي لدى طلاب الجامعة21527027333910.21608/ejcj.2022.273339ARمروة محمد أبو الفتوح درازمصلحيجامعة قناة السويسJournal Article20221208يهدف البحث الحالي إلى التحقق من أفضل نموذج بنائي للعلاقات بين الشفقة بالذات والألكسيثيميا واستراتيجيات التنظيم المعرفي الانفعالي ورهاب التفاعل الاجتماعي، واستُمِدت عينة البحث بصورة عشوائية بسيطة من طلاب جامعة قناة السويس، وتكونت العينة من 293 طالبًا وطالبةً، واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي الارتباطي، وقامت بترجمة مقاييس: الشفقة بالذات والألكسيثيميا واستراتيجيات التنظيم المعرفي الانفعالي ورهاب التفاعل الاجتماعي، وتوصلت نتائج البحث إلى وجود: تأثير مباشر موجب لجلد الذات والتفكير الموجه خارجيًا في استراتيجيات التنظيم المعرفي الانفعالي اللاتكيفية، وتأثير مباشر موجب للرحمة بالذات في استراتيجيات التنظيم المعرفي الانفعالي، وتأثير مباشر وغير مباشر موجب لجلد الذات في رهاب التفاعل الاجتماعي، وتأثير مباشر موجب للوعي بالمشاعر في استراتيجيات التنظيم المعرفي الانفعالي التكيفية، وتأثير مباشر سالب للوعي بالمشاعر في رهاب التفاعل الاجتماعي، وتأثير غير مباشر موجب للتفكير الموجه خارجيًا في رهاب التفاعل الاجتماعي، وتأثير مباشر موجب لصعوبة وصف المشاعر واستراتيجيات التنظيم اللاتكيفية في رهاب التفاعل الاجتماعي.https://ejcj.journals.ekb.eg/article_273339_4f1640e7ea17fd4367842409d4167e2f.pdfالجمعية المصرية للدراسات النفسيةالمجلة المصرية للدراسات النفسية2090-02443211720221001فعالية برنامج معرفي سلوكي لتخفيف الاستقواء النفسي لدى طلاب الجامعة ذوي اضطراب الشخصية البارانويدية27133427334110.21608/ejcj.2022.273341ARمــروة نشـــــأتمعــوضجامعة كفرالشيخأنسام مصطفىبظاظوجامعة كفرالشيخJournal Article20221208هدف البحث إلى الكشف عن فعالية برنامج معرفى سلوكى لتخفيف الاستقواء النفسي لدى طلاب الجامعة ذوى اضطراب الشخصية البارانويدية، والتحقق من فعالية البرنامج المعرفي السلوكي لتخفيف الاستقواء النفسي لدى طلاب الجامعة ذوى اضطراب الشخصية البارانويدية بعد فترة المتابعة، والتعرف على الفروق في اضطراب الشخصية البارانويدية، والاستقواء النفسي لدى طلاب الجامعة تبعًا للنوع، والكشف عن بعض العوامل الدينامية المسئولة عن ارتفاع وانخفاض الاستقواء النفسي لدى طلاب الجامعة، تكونت عينة البحث من (40) طالبًا وطالبة من ذوي اضطراب الشخصية البارانويدية، تراوحت أعمارهم الزمنية ما بين (20-22) عامًا، تم تقسيمهم إلى مجموعتين متساويتين، المجموعة الضابطة (20) طالبًا وطالبة منهم (10 ذكور، 10 إناث) بمتوسط عمري قدره (20,86) عامًا وانحراف معياري قدره (0,657)، المجموعة التجريبية (20) طالبًا وطالبة منهم (7 ذكور، 13 إناث) بمتوسط عمري قدره (21,17) عامًا وانحراف معياري قدره (0,599)؛ وقد استخدم البحث المنهج شبه التجريبى، واشتملت أدوات البحث على البرنامج المعرفى السلوكى، ومقياس الاستقواء النفسي (إعداد/ الباحثتان) ومقياس اضطراب الشخصية البارانويدية (إعداد/ حنان جميل هلسا ولينا فاروق عباس ولينة محمد عاشور، 2018)، واستمارة دراسة الحالة (إعداد/ آمال عبدالسميع باظه، 2016)، واختبار تكملة الجمل للحاجات النفسية (إعداد/ محمد عبدالظاهر الطيب، 2013)، وتوصلت نتائج البحث إلى فعالية برنامج معرفى سلوكى لتخفيف الاستقواء النفسي لدى طلاب الجامعة ذوى اضطراب الشخصية البارانويدية، واستمرارية فعاليته لما بعد فترة المتابعة، ووجود فروق دالة إحصائيًا في اضطراب الشخصية البارانويدية في اتجاه الطالبات، بينما لم توجد فروق في الاستقواء النفسي، كما وجدت عوامل دينامية مسئولة عن ارتفاع وانخفاض الاستقواء النفسي لدى طلاب الجامعة ذوى اضطراب الشخصية البارانويدية.https://ejcj.journals.ekb.eg/article_273341_a425bd936105eb8a68354da85304c660.pdfالجمعية المصرية للدراسات النفسيةالمجلة المصرية للدراسات النفسية2090-02443211720221001الأعراض المصاحبة لفيروس كورونا المستجد (COVID 19) والتنبؤ بظهور أعراض الزهايمر المبكر33537427334210.21608/ejcj.2022.273342ARنشوي خميس محمدعبد الجوادجامعة الإسكندريةJournal Article20221208<strong>هدف البحث </strong> إلي الكشف عن وجود علاقة بين فيروس كورونا المستجد (Covid- 19) ,والأعراض المصاحبة له) والتنبؤ بظهور أعراض الزهايمر المبكر <strong>وقد تكونت عينة البحث </strong> من (234) عينة استطلاعية من (70) من الذكور (164) من الإناث ممن تبلغ متوسط أعمارهم (60:30) و (100) من الإناث كعينة أساسية ممن أصيبوا بفيروس ( فيروس كورونا المستجد-covid 19 )وكانت لديهم اعراض مصاحبة للفيروس<strong> </strong> تمثلت في (فقدان حاسة الشم وفقدان حاسة التذوق- التراجع المؤقت لقدرة الدماغ على التعرف والاحتفاظ والإدراك للمعلومات المستقبلة لحاستي الشم والتذوق) وظهرت لديهم أعراض أخري ظهرت كمؤشر للزهايمر المبكر المؤقت تمثلت في (نسيان أسماء الأشخاص-ونسيان أسماء الأماكن –ونسيان الأحداث القريبة والبعيدة )، <strong>وتكونت أدوات البحث</strong> من مقياس الاعراض المصاحبة لفيروس كورونا إعداد الباحثة ، ومقياس الأعراض المصاحبة الزهايمر المبكر (إعداد الباحثة)، <strong>وتوصلت نتائج البحث</strong> وجود علاقة وثيقة بين ظهور أعراض فيروس كورونا المستجد covid 19 وظهور أعراض الزهايمر المبكر، وكذلك وجود دلالة لظهور الأعراض لدي الإناث عن الذكور.https://ejcj.journals.ekb.eg/article_273342_f348615df2db09a1e08ee4caba2d2dc1.pdfالجمعية المصرية للدراسات النفسيةالمجلة المصرية للدراسات النفسية2090-02443211720221001النمذجـة البنائية للعلاقات السـببية بين اليقظة العقلية والضـغوط الأكاديـمية المدركـة والإخفـاقـات المعرفيـة لدى طـلاب الجامعـة37545027334310.21608/ejcj.2022.273343ARنشوة عبد المنعم عبد اللهالبصيرجامعة عين شمسأسماء عبد المنعم أحمدعرفانجامعة عين شمسJournal Article20221208<strong>هدف</strong> البحث الحالي إلى التوصل إلى نموذج بنائي يفسر العلاقات السببية بين اليقظة العقلية والضغوط الأكاديمية المدركة والإخفاقات المعرفية لدى طلاب الجامعة، وكذلك الكشف عن مدى اختلاف العلاقة بين الإخفاقات المعرفية وكل من اليقظة العقلية والضغوط الأكاديمية المدركة تبعًا لاختلاف النوع والتخصص الأكاديمي والفرقة الدراسية. وتكونت <strong>عينة البحث</strong> من (1067) طالب وطالبة بست جامعات حكومية مصرية خلال العام الدراسي (2021/2022) تراوحت أعمارهم من (17: 25) عامًا بمتوسط حسابي (19.9)، وانحراف معياري (1.45). وتمثلت <strong>أدوات البحث</strong> في استبيان الإخفاقات المعرفية CFQ من إعداد (Broadbent et al., 1982) وترجمة الباحثتين، ومقياس اليقظة العقلية المعرفي الانفعالي المعدل CAMS-R من إعداد (Feldman et al., 2007) وترجمة الباحثتين، ومقياس الضغوط الأكاديمية المدركة (إعداد الباحثتين). وقد أظهرت<strong> النتائج</strong> وجود وساطة جزئية للضغوط الأكاديمية المدركة في العلاقة بين اليقظة العقلية والإخفاقات المعرفية لدى عينة البحث، كما كشفت النتائج عن وجود اختلافات جوهرية في قوة العلاقة الارتباطية بين الإخفاقات المعرفية واليقظة العقلية تبعًا لاختلاف متغيري النوع والتخصص الأكاديمي، في حين اختلفت قوة العلاقة الارتباطية بين الإخفاقات المعرفية والضغوط الأكاديمية المدركة تبعًا لاختلاف كل من النوع، والتخصص الأكاديمي، والفرقة الدراسية. واستنادًا إلى نتائج البحث تم تقديم مجموعة من التوصيات وتضمين بعض البحوث المقترحة.الجمعية المصرية للدراسات النفسيةالمجلة المصرية للدراسات النفسية2090-02443211720221001وعي المعلمات بالموهبة العقلية في ضوء بعض المتغيرات الديمغرافية لدى أطفال الروضة بمحافظتي قنا والأقصر45150227334410.21608/ejcj.2022.273344ARياسمين رمضان كمالعبيدجامعة جنوب الواديJournal Article20221208 هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على وعي معلمات رياض الأطفال بالموهبة العقلية لدى أطفال الروضة، وأيضًا التعرف على الفروق في وعي المعلمات بالموهبة العقلية وفقًا لبعض المتغيرات الديمغرافية: المؤهل الدراسي ومستوى الخبرة ونوع الروضة (عامة- خاصة) ومكان العمل (مدينة- قرية) ومكان المعيشة (قنا- الأقصر)، تكونت عينة الدراسة الأساسية من (135) معلمة، تراوحت أعمارهن الزمنية بين (22-42) عامًا، بمتوسط عمري قدره (30)، وانحراف معياري (6,2). استخدمت الدراسة المنهج الوصفي المقارن، تم إعداد وتطبيق أداة الدراسة: مقياس الوعي بالموهبة العقلية لدى أطفال الروضة (إعداد: الباحثة)، وباستخدام التحليل العنقودي، ومعاملات الارتباط لبيرسون، وتحليل التباين الأحادي، واختبار (ت) للعينات المستقلة، توصلت نتائج الدراسة إلى أن مستوى وعي معلمات رياض الأطفال بالموهبة العقلية لدى أطفالهن مرتفعًا، كما كشفت نتائج التحليل العنقودي عن أربع مجموعات من المعلمات لديهن وعي بالموهبة العقلية بأشكال مختلفة، أوضحت النتائج أيضًا أنه لا توجد فروقًا دالة إحصائيًا بين متوسطات درجات معلمات رياض الأطفال في الوعي بالموهبة العقلية لدى أطفال الروضة وفقًا للمؤهل الدراسي، وسنوات الخبرة، ونوع الروضة (عامة- خاصة)، ومكان العمل (مدينة- قرية)، بينما أظهرت نتائج الدراسة فروقًا دالة إحصائيًا عند مستوى (0,05) بين متوسطات درجات المعلمات في الوعي بالموهبة العقلية وفقًا لمتغير مكان المعيشة لصالح المعلمات في محافظة الأقصر.https://ejcj.journals.ekb.eg/article_273344_6aaaad06e5d043de3ac8fbcc774275e3.pdf